توزيع الاراضي في الاودية يؤرقني في ولاية الحمراء.
ضفاف الوادي الآن أصبحت بيوت ومنازل يقطنون بها.
والغريب أن عام 1997 أثناء الفيضانات لم يتعلموا أن للوادي حقوق وأحرام .
والآن يضيقون مجاري الاودية ببناء المنازل والجدران والتوسع في المزارع.
الله يهدي الاسكان والمواطنين .