بسم الله الرحمن الرحيم
التوقعات الصادرة مساء 14/4 تشير إلى استمرار تأثر السلطنة ودولة الإمارات بحالة جوية من عدم استقرار سببها أخدود منخفض جوي في مستوى الغلاف الجوي ومن المحتمل نزول جيد للحالة الجوية على الإمارات وشمال السلطنة من فجر اليوم حيث تبين المعطيات تبريد مصاحب للمنخفض الجوي واندفاع الرياح الباردة والتقاها صباحا مع الرياح الجنوبية الشرقية على الإمارات وراح تتقدم الى السلطنة بعون الله
الأمطار المتوقعة / يوجد اختلاف حول ذلك في محاكيات المطر وفي النهاية وبسبب تأثر المنطقة بعدم استقرار راح تحدث الأمطار بمشيئة الله وحسب التوقعات من فجر اليوم على الإمارات وتمتد الى السلطنة وراح يكون مساء اليوم حافل بالخيرات في شمال السلطنة
وتوضح التنبؤات الى احتمال أمطار متفاوتة الغزارة يعني اماكن قد تهل عليها أمطار خفيفة واماكن متوسطة واماكن أخرى حسب الظروف المناسبة والمتوفرة تكون رعدية غزيرة خاصة جبال الحجر
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
وهذا بيان المديرية العامة للأرصاد والملاحة الجوية
اعلنت المديرية العامة للأرصاد والملاحة الجوية في بيان لها ان آخر خرائط الطقس
تشير الى تأثر اجواء السلطنة بمنخفض جوي بتمركز جنوب ايران ويستمر تأثيره خلال الثلاثة الايام القادمة .
حيث من المتوقع بمشيئة الله ان يستمر هطول الامطار التي تكون رعدية غزيرة احيانا على محافظة مسندم البريمي وشمال الباطنة والظاهرة تمتد لتشمل لاحقا محافظة مسقط وجنوب الباطنة والداخلية وشمال وجنوب الشرقية . وستكون ذروة تأثير المنخفض يوم غد الاحد ، وقد تشمل توقعات الامطار فيما بعد اجزاء من محافظتي الوسطى وظفار . ونظرا لغزارة الامطار المتوقعة وما يصحبها من هبوب للرياح النشطة وتساقط لحبات البرد مع احتمال جريان العديد من الاودية على بعض محافظات السلطنة ، فأن المديرية العامة تهيب بالأخوة المواطنين والمقيمين ضرورة اخذ الحيطة والحذر اثناء هطول الامطار وجريان الاودية ، ومتابعة النشرات الجوية الصادرة عنها ، كما تنصح الاخوة الصيادين ومرتادي البحر بالتأكد من حالته قبل ارتياده خصوصا في سواحل محافظة مسندم وبحر عمان وذلك حتى مساء يوم الثلاثاء القادم .
واذا استجد جديد في تحديثات الصباح احتمال بيان أخر من المديرية
======================================
خرائط التنبؤات العددية المتوقعة اليوم من خلال أخر تحديث
خارطة وتبين المنخفض الجوي
توقعات الأمطار
الامطار والضغط الجوي 700 مليبار
تبقى توقعات والله تعالى أعلم
